منغصات الحياة كثيرة ...
فمن خوف ينتظره العبد ..إلى جوع قد يصيبه ...إلى نقص في المال ..أو نقص في الأنفس ..
وهكذا الحياة ...
من لم يبتلى بهذه بلي بالأخرى ...
دار ابتلاء ...
بل حتى الخير الذي يأتي الإنسان هو ابتلاء (ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) ...
ومما يصيب العبد من البلاء ..(الحزن ) ...
والحزن إنما يكون على أمر مضى ...
فيصعب عليه التخلص من مجريات تلك الأحداث العابرة ..التي أبت إلا أن تعلق بذاكرته ...
والحزن مع أن العبد مأمور بدفعه ..والاستعاذة بالله منه كما في الحديث (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ...) إلا أنه لابدأن يصيب العبد ..
وهنا تأتي رحمة الله بالعبد حين يكون ذلك مكفراً لذنوبه ..
ففي الحديث ( إذا كثرت ذنوب العبد ولم يكن له مايكفرها من العمل ، ابتلاه الله عزوجل بالحزن ليكفرها عنه ) رواه أحمد .
فطوبى لعبد صابر محتسب خاضع لأمر ربه محسنًا الظن به ...
وحين تنتهى دار الفناء ...
وينتهي الإختبار...
يكون من نعيم أهل الجنة أنهم (لاخوف عليهم ولايحزنون ) ..
لايخافون على ماهو آت ولايحزنون على مامضى ..
اللهم إنا نعوذ بك من الهم والحزن .. ..
فمن خوف ينتظره العبد ..إلى جوع قد يصيبه ...إلى نقص في المال ..أو نقص في الأنفس ..
وهكذا الحياة ...
من لم يبتلى بهذه بلي بالأخرى ...
دار ابتلاء ...
بل حتى الخير الذي يأتي الإنسان هو ابتلاء (ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) ...
ومما يصيب العبد من البلاء ..(الحزن ) ...
والحزن إنما يكون على أمر مضى ...
فيصعب عليه التخلص من مجريات تلك الأحداث العابرة ..التي أبت إلا أن تعلق بذاكرته ...
والحزن مع أن العبد مأمور بدفعه ..والاستعاذة بالله منه كما في الحديث (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ...) إلا أنه لابدأن يصيب العبد ..
وهنا تأتي رحمة الله بالعبد حين يكون ذلك مكفراً لذنوبه ..
ففي الحديث ( إذا كثرت ذنوب العبد ولم يكن له مايكفرها من العمل ، ابتلاه الله عزوجل بالحزن ليكفرها عنه ) رواه أحمد .
فطوبى لعبد صابر محتسب خاضع لأمر ربه محسنًا الظن به ...
وحين تنتهى دار الفناء ...
وينتهي الإختبار...
يكون من نعيم أهل الجنة أنهم (لاخوف عليهم ولايحزنون ) ..
لايخافون على ماهو آت ولايحزنون على مامضى ..
اللهم إنا نعوذ بك من الهم والحزن .. ..